"مصر أحب الأرض إلى قلبي لذلك لم أفارقها لأني قضيت بها أسعد أيامي منذ مولدي".. تلك العبارة جاءت بتوقيع "جاير أندرسون"، ذلك الطبيب الانجليزي الذي خلد حبه لوطنه الثاني مصر كما وصفها في مذكراته المحفوظة بمتحف فيكتوريا والبرت بلندن. "روبرت غرينفيل جاير أندسون"..
أكمل القراءةوصفت بأنها الأهم من بين الآثار القبطية الأرثوذكسية في العالم، تقف بشموخ فوق أحد أبراج حصن بابليون منذ أكثر من 13 قرن، رغم إنها واحدة من بين 7 كنائس في تلك المنطقة، إلا أن شيخ المؤرخين المصريين "أحمد أبن علي المقريزي" الذي يعرف بـ"تقي الدين المقريزي"، وصفها بأنها أجمل كنائس ذلك
أكمل القراءةأكبر متحف أثري ديني في العالم، وصف بالأهم على الإطلاق، فقد شهدت جدرانه أبشع عصور الإضطهاد في العصر الروماني، ذلك العصر الذي سُمي بـ"عصر الشهداء"، حيث تعرض المسيحيون للتنكيل والتعذيب طيلة القرون الأولي من ميلاد السيد المسيح علية السلام، وحتي اعتراف الإمبراطورية الرومانية بالمسيحية.
أكمل القراءةلأهميته خصصوا له قاعة كاملة، فعقب الإعلان عن اكتشافه منذ أكثر من ثلاثة قرون، قرروا معاملته كأحد أهم المقتنيات عالية القيمة، يومها أدركوا أنه يستحق نفس التخصيص الذي تقوم به المتاحف العالمية، فيما يتعلق بعرضها لقطعة تكون علي قدر كبير من الأهمية، مثل متحف برلين بالجمهورية الألمانيا، الذي يخصص قاعة
أكمل القراءة